25 février, 2012

لأجلك

لأجلك سيدتي
سأنزع عباءة الورع
سأتحرر من كل المعتقدات
كل الآلهة
بوذا
آمون
وأشهد أن لاأمرأة سواك
امرأة
أنير لها الشموعا
واحرق من أجلها البخورا
لن أتخد غير هواك دينا
سأسلك طريق الحب حد التطرف
سأتعلمأابجديات العشق
سأعيد كتابة التاريخ
أوقف الزمن
أغير خطوط العرض
تاريخ ميلادي
ملامحي
سأمزق كل رسائل الغرام
وأنثرها تحت رجليك
دعينى
أهيم بعشقك
بكل جنونى
دعينى
أتخذ من نهديك قاعدة..أغزو منها العالم
أنسف كل أمكنة الذكرى
أمحو كل النساء
أغتسل بدمائهن لأركع بين فخذيك
دعينى
أنقش حروف و كلمات عشقى..فوق صفحات ذاكرتك
ألملم بقاياي
وأعلن الرحيلا

2 commentaires:

Anonyme a dit…

ثقافة الهزيمة ..عصابة البقرة الضاحكة 6‏

و فى حوار مع القيادى الأخوانى إبراهيم صلاح المقيم فى سويسرا منذ عام 1957 و نشرته جريدة المصرى اليوم فى 23 إبريل 2011 جاء فيه:
وما صحة ما نشرته بعض المواقع من أخبار عن رفض سويسرا عرضاً مصرياً لشراء بنادق قناصة وقت الثورة؟
- حدث بالفعل وحكاها لى أحد رجال المخابرات السويسريين فى حضور عدد من الشخصيات العامة، وقال أنه بعد أندلاع الثورة بيومين تقدم السفير المصرى فى سويسرا مجدى شعراوى، وهو صديق مقرب من «مبارك»، بطلب للحكومة السويسرية لشراء عدة آلاف من بنادق القناصة سويسرية الصنع بها تليسكوب يقرب لمسافة 1000 - 1500 متر، وجهاز يحدد المنطقة المطلوب أصابتها، وجهاز رؤية ليلية ويتم التصويب بدقة الليزر، وذخيرة مخصوصة وهى لا تُحمل باليد، ولكن لابد من تثبيتها على قاعدة ويُقدر سعر البندقية الواحدة بنحو 4000 دولار،ولكن الحكومة السويسرية رفضت الطلب.

الحكومة السويسرية أدركت كيف سيتم أستخدام تلك البنادق، وبالتالى رفضت أن يكون لها أى دور فى تلك العملية… لقراءة باقى المقال بالرابط التالى

www.ouregypt.us


لماذا لم يتم للأن أعدام فرد واحد بتهمة قتل ثوار 25 يناير برغم مرور عام على الثورة؟!

صحة أون لاين a dit…

اكثر من رائعة ..