رائحة الموت
في ذاك،الصباح على ضفاف الآخرة،أنين ورائحة الموت يعمان المكان،وفي دائرة ما وسط أقصى السماء،كانت هناك آلهة تنتظر وتصر أن تقيم طقسها اليومي لتنتشي وتتسلى بقربان من بني البشر،ذاك القربان كانت يومها روح أبي
كذبة أبريل
في لحظة لم تكن تتوقعها قط،رن هاتفها المحمول،أخبرها أنه يحبها ولن يفارقها حتى الموت،هللت،سعدت،وبينما تنتشي بفرحها تلقى هاتفها رسالة نصية يخبرها أنهما في الأول من شهر أبريل.
الكرسي
جلس على كرسيه الكبير الموصول بخيوط خفية في يد صهيوأمريكا الذي تحركه كدمية جهة اليمين حيناً وجهة الشمال حيناً آخر،وفي غفلة منه سحبت الصهيوأمريكا خيوطها إلى السماء،إنقلب الكرسي،سقط مغشيا عليه،أصيب بارتجاج في المخ دخل على إثره في موت سريري
1 commentaire:
لماذا تجعل كل النهايات تعيسة أيها الڭناوي
Enregistrer un commentaire