مساء خجول
وضباب حالك
يحجب أملي
يداهمني الحزن
وتقف الأمنيات
هناااااك
عند منتصف الشوق
على غيمة محشوة بالسواد
تحملها يمامتان
برق
رعد
وتسقط ألما
تجلدني
تسكرني وجعاً
آآآآهٍ
وحدي أسمع ترنيمة المطر
كأغنية حزينة
كآية عذاب
كصيحة إبن مريم
على صليب العار
يناجي جرحه
ويعلن موت البنفسج
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire