كان حتى كان ياإخوة ياكرام
في حاضر الزمان والأوان
شعب كيعاني الحرمان وقلة اليد والهوان
فيه العطشان والجيعان وفيه حتى الّلي ماعند طاسيلتو عنوان
في بلاد مافيها لارحمة لاشفقة لاأمان
وماكايحكمها غير فلان وفلان وفرتلان
لول كافر الثاني كذاب والثالث ناقص إيمان
حلفوا حتى يظلموها ومايخليوا لفجر يبان
كلاو لغلّا وماخلاو لحد باش ينقي السنّان
واحد النهار قالو آش كان ماكان الشعب مسكين النص فيه الشيزيفرونيا والنص سرحان
آجيوا نفاجيوا شويا على هاد الناس ونخليوا كلشي فرحان
مشا رجب وشعبان وجا رمضان
قالوا هادي هي الهمزة باش حنّة يدينا تبان فشهر الرحمة والغفران
قال قليل الإيمان جيبو نسيب السّي عزوز هديواه 450 مليون وطللقوه يضحك عل الأذقان
وقال الكافر بالله ها 500 مليون لسيدي فركوس على وجه العديان
وقال الكذاب ها300 مليون لسيدي الخياري واخا يلوح علينا البابوش ويهرس علينا الجبّان
وهاك انت مليار وانت جوج ياك كلشي على ظهر العريان
فالضحك والتقشاب مشا سيدنا رمضان ونسّاو الناس فالّلي عليهم إتجاه الرحمن
جا شوال من بعد شهر الغفران والجيعان فالشعب بقا جيعان وزيد عليه العطشان والعريان
ولا من يقول لا لفلان وفلان وفرتلان
الّلي نساو كلام الرحمن وشفيعنا سيدي محمد العدنان